يوم الثلاثاء 19 - 11 - 2013 حلق قلبي مع ابني سالم عبدالجواد و ابنتي نوره الجعفر قدما عرضهما في مسابقة أقرأ iread في ارامكو . ابهراني كثيراً هما وزملائهما ، اقشعر بدني وهما يصولان ويجولان بكل ثقة ، لم اتمالك عندما صفق الجمهور لهما بأن تذرف عيناي الدموع ، اتعبتهما معي كل على حدة ولكني اظن ان تعبهما أتى بنتيجة ،
كانت البداية معهما عندما تم ترشيحي لأكون الفنان الذي يساعدهما في ابراز العرض المناسب لهما بأحد الفنون سوءا كان رسم أم خط أم شعر أم مسرح أو غيره من الفنون المختارة ، وكنت قد أخذت الجانب المسرحي .
النتيحة لا تهمني كثيراً بكثر ما يهمني ما قدماه على المسرح هل ابدعا ؟ وقد كان ذلك ما حصل
هناك حقيقة ىأني احببت هذين الجميلين بشكل لا يصدق ،
بعد أن رجعت إلى منزلي تلك اللليلة وضعت حملهما جانباً وابتسمت
كانت البداية معهما عندما تم ترشيحي لأكون الفنان الذي يساعدهما في ابراز العرض المناسب لهما بأحد الفنون سوءا كان رسم أم خط أم شعر أم مسرح أو غيره من الفنون المختارة ، وكنت قد أخذت الجانب المسرحي .
النتيحة لا تهمني كثيراً بكثر ما يهمني ما قدماه على المسرح هل ابدعا ؟ وقد كان ذلك ما حصل
هناك حقيقة ىأني احببت هذين الجميلين بشكل لا يصدق ،
بعد أن رجعت إلى منزلي تلك اللليلة وضعت حملهما جانباً وابتسمت


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق