فرح، لم تكن أسماً على مسمى، رغم انها كانت تنثر البهجة
كما الورد على قلوب محبيها. عندما سقط الوعاء من يدها، احدث دويه موجة ذعر تنامى
وهي ترى وجه الزوج الغاضب، ما كان يتطلبه الأمر صفعة على الوجه وركلة في الخاصرة
ليتلقى الزوج بعدها التعازي بعينين زجاجيتين، بينما أنا اتلقى الفجيعة باسم
التكافؤ.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق